لأكثر من 60 عامًا، رحبت الريفيرا الفرنسية بملايين الزوار، لكن جوهرها الحقيقي يمتد لأكثر من 2000 عام. كل قرية تحكي قصصًا، من النصب الروماني لأغسطس في لا توربي إلى قلعة نيس وتحصينات أنتيب، حيث يتردد صدى النصر والفخر. ما يضفي الحياة على الريفيرا حقًا هو شعبها. رجال ونساء يسكبون قلوبهم في حرفهم، وينثرون في الأجواء دفئًا وتقاليد عريقة. روائح الأسواق المحلية، المنتجات اليدوية النابضة بالحياة، والضحكات في الساحات المزدحمة تخلق أجواءً ترحيبية. هنا، تُنقل المهارات عبر الأجيال، مما يغذي أسلوب حياة يعزز الفرح والترابط. يسعدنا في هابي جايد فرانس أن نرحب بكم ونتشوق لمشاركة حبنا لهذه المنطقة الاستثنائية.